Vladimir Putin: Ethnic Russian Nationalist
Month: March 2014
Window on Eurasia: Crimean Tatars Fear Moscow May Try to Deport Them and Plan to Resist
Tuesday, March 18, 2014 Read more
نافذة على أوراسيا: تتار القرم يخشون من أن تحاول موسكو ترحيلهم ويعتزموا مقاومة ذلك
الثلاثاء، 18 مارس/آذار، 2014
نافذة على أوراسيا: تتار القرم يخشون من أن تحاول موسكو ترحيلهم ويعتزموا مقاومة ذلك
بول غوبل (Paul Goble)
ترجمة عادل بشقوي
19 مارس/آذار 2014
ستاونتون 18 مارس/آذار – إثنان من كبار قادة تتار القرم، مصطفى جميلوف (Mustafa Cemilev)، الزعيم السابق للمجلس، ورفعت جوباروف (Refat Chubarov)، الرئيس الحالي لذلك المجلس، يقولان أن الكثيرين من أمتهم يخشون من ان موسكو ستحاول ترحيلهم من أراضيهم مرةً أخرى، ويصرّون على أنهم سيقاوموا أي جهد من هذا القبيل.
وقال جميلوف لقناة أوكرانيا الخامسة انه ومواطنيه تتار القرم الذين تم ترحيلهم من قبل ستالين في عام 1944 إلى آسيا الوسطى “كافحوا لمدة 50 عاما للعودة إلى وطنهم الأم، و [أن معظمهم يعتقد الآن] أن من الأفضل الموت هنا بدلاً من أن نتعرض مرة أخرى للترحيل” (nazaccent.ru/content/10983-krymskotatarskij-medzhlis-boitsya-novoj-deportacii-i.html).
وعلى الرغم من أنّه أشار إلى أنّ التّوصّل إلى حل سلمي للأزمة ليس محتملاً جداً”، إلا أن زعيم تتار القرم منذ فترة طويلة قال بأنّهم لوحدهم، “تتار القرم لا يمثّلون قوّة قادرة على إعلان الحرب على روسيا وأن يقوموا بها بنجاح”.
وقال “اننا قليلون، و ليس لدينا أسلحة”. وعلاوة على ذلك، فإنّ تتار القرم قلقون للغاية بشأن الاستفزازات ضدهم. واضاف “لكن عندما يحتل وطنك الأم من قبل جنود أجانب، فإنه من الصعب أن نتوقع أن كل شيء سيكون سلميا”.
وفي الوقت نفسه، اعترف جوباروف أن العديد من تتار القرم يخشون الآن بأنهم سيكونوا عرضة للترحيل. “الجميع يعلم أننا لا نؤيد الروس” كما قال، وبالتالي “إذا أصبحت شبه جزيرة القرم تحت حكم [موسكو]، فإن القوات الموالية لروسيا قد تقدم على مثل هذه الخطوات ضد شعبنا” (bbc.co.uk/ukrainian/ukraine_in_russian/2014/03/140317_ru_s_chubarov_int.shtml).
في الوقت نفسه، أوضح زعيم المجلس الحالي ايضاً تصريحات جميلوف. وقال سلفه، جوباروف، بأنّه لم يقل أن تتار القرم سوف يستخدمون العنف أو الانخراط في الجهاد. وقال جوباروف “نحن أقلية” في شبه جزيرة القرم، وبالتالي، فإن تتار القرم يأملون تجنب العنف ولكن سيدافعوا عن أنفسهم ضد الاستفزازات والترحيل.
وفي تصريحات أخرى، قال جوباروف أن تتار القرم لم يشاركوا في “الإستفتاء” الّذي نظّمته موسكو لأنه كان غير قانوني، ولأنه عقد تحت فوهات البنادق الروسية، ولأنّه كان مدبرا على عجالة وبطريقة حالت دون حدوث أي نقاش جدي بشأن القضايا ذات الأهمّيّة.
وقال زعيم المجلس انه ومواطنيه تتار القرم “لا يعرفون” ماذا سيجلب لهم المستقبل، ولكنهم يأملون كثيرا في أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة والإتحاد الأوروبي سوف يتخذوا قرارات ضد أي “ظلم” قد يلحقه الروس بهم. و”نحن كتتار القرم لا ننوي الموافقة على هذا الظلم”.
لا تزال المواقف الروسية تجاه تتار القرم وخطط موسكو الممكنة تجاههم غير واضحة. وكانت العلاقات بين تتار القرم والعرقيّين الروس في شبه الجزيرة منذ مدّة طويلة متوترة لأن الروس يعارضون السماح لتتار القرم بحق العودة وبالمطالبة بإعادة الممتلكات والأراضي التي تم ترحيلهم منها.
لكن اثنين من التعليقات هذا الأسبوع كانا ذو دلالة ومثيرين للقلق على حدٍ سواء. يقول فلاديمير زورين (Vladimir Zorin) نائب رئيس معهد موسكو لعلم الأعراق البشريّة (Ethnology) وعلم الإنسان (Anthropology)، أن المجلس ارتكب “خطئاً فادحاً” في عدم دعم الاستفتاء حول الوضع المستقبلي لشبه الجزيرة (nazaccent.ru/content/10967-ekspert-bojkot-referenduma-byl-bolshoj-oshibkoj.html).
يقول الباحث من موسكو أن قيادة تتار القرم أثبتت “عدم قدرتها على تقييم الحقائق التاريخية الجديدة، وفهم مواقف غالبية سكان القرم”. يجب على تتار القرم اان يعملوا ليسيروا جنبا إلى جنب مع الآخرين وليس “إحياء الذاكرة التاريخية اللعينة”، في اشارة الى الإبعاد الجماعي لعام 1944.
وتعليق ثانٍ، من قبل فلاديسلاف غوليفيتش (Vladislav Gulyevich)، وهو محلل في مركز جامعة موسكو التّابعة للدّولة للبحوث المحافظة، وهو أكثر مدعاة للقلق. انه يوحي بأن حركة تتار القرم، مثل الحركة الشركسية في القوقاز، والّتي كانت مشروعاً “فاشلاً” موجهاً ضد روسيا من قبل الحكومات الغربية (regnum.ru/news/polit/1778717.html).
المصدر:
(http://windowoneurasia2.blogspot.com/2014/03/window-on-eurasia-crimean-tatars-fear.html)
نافذة على أوراسيا: بوكوفسكي يقول، حاشية بوتين قد تنقلب ضده بشأن شبه جزيرة القرم
السبت، 15 مارس/آذار، 2014
نافذة على أوراسيا: بوكوفسكي يقول، حاشية بوتين قد تنقلب ضده بشأن شبه جزيرة القرم
بول غوبل (Paul Goble)
ترجمة عادل بشقوي
16 مارس/آذار 2014
ستاونتون، 15 مارس/آذار – عبر غزوِهِ لشبه جزيرة القرم، فلاديمير بوتين لم يوحد فقط أوكرانيا كدولة ولكن يستفز الغرب لاتخاذ نوعيّة الخطوات التي من شأنها ليس فقط تنفير الكثير من الروس ولكن ما هو أكثر حسماً وهو تنفير العديد من الأنصارالرئيسيّين لسلطته، قال ذلك فلاديمير بوكوفسكي (Vladimir Bukovsky) لمحطة إذاعة بولندية.
وقال، صنف العقوبات ضد روسيا الّتي يتحدّث عنها العديد من القادة الغربيين سوف تحد من قدرة أعضاء النخبة الروسية من السفر، ولتعليم أبنائهم في الخارج، والحفاظ على ثرواتهم في البنوك الأجنبية، مضيفا أن “هذا لن يرضي حاشية بوتين ولا بأي حال من الأحوال (charter97.org/ru/news/2014/3/14/90439/ من radyjo.net/4/91/Artykul/165092).
يمكن أن يؤدي ذلك إلى صراع حقيقي في الكرملين، حتى إلى درجة العنف ضد بوتين، واصل بوكوفسكي. وقال المنشق السوفياتي السابق انّه يجب على المرء أن يضع في الإعتبار أن المحيطين ببوتين مثل عصابة إجرامية، أي مجموعة تعمل وفقا لِ”مبدأ بسيط: رئيس العصابة يعمل للعصابة، و العصابة تعمل له”.
واضاف بوكوفسكي “اذا انتهك هذا المبدأ” – فإن تداعيات شبه جزيرة القرم قد تؤدي ببعض أعضاء العصابة إلى هذا الاستنتاج — عندها فإن الزعيم في ورطة وكذلك المحيطين به الذين قد يتّخذوا قراراً بأن العالم الذي سمح لهم بِ”السرقة لمدة 14 عاما” وبأن يجنوا الفوائد قد أصبح ينهار من حولهم.
وقال بوكوفسكي، لكن مغامرة بوتين في القرم تمت وقد رافقها بالفعل نتيجة ماساويّة أخرى. زعيم الكرملين عن غير قصد وضد مصالحه الخاصة “حقق ما لم يكن أحد قد تمكن من تحقيقه من قبل: أنه وحّد الشّعب الأوكراني” إلى حد أنه لم يفلح أحد من تحقيقه في أي وقت مضى، على الرغم من تنوعها العرقي والديني والجغرافي.
وذكر بوكوفسكي ان في الوقت نفسه، فإن القرم هو اختبار للمجتمع الدولي. “إذا كانت القوى العظمى لا يمكنها أن تفي بوعودها، فإن ذلك سيكون ضربة شنيعة لهيبتها وخطوة إلى انتشار الأسلحة النووية” إلى بلدان لا تعرف عنها، وهو تطور يحتمل أن تكون له عواقب أكثر خطورة.
وقال أنه في حين أن البعض في أوكرانيا وبولندا وروسيا البيضاء قد توقع بأن الغرب قد يفعل أكثر مما كان عليه، ومع ذلك فقد “كان رد الفعل أكبر بكثير مما كان من الممكن ان نأمل”. وعلى أساس ما له من “ما يقرب من 40 عاماً في الغرب”، قال بوكوفسكي أنه يعلم “أن من المستحيل” أن نتوقع من الغرب استجابة واضحة ومعقولة للعدوان الروسي.
ولكن نقاط الضعف الروسي – قواتها المسلّحة في خضم إجراء إصلاحها والدعم الشعبي لبوتين هو نتيجة سريعة الزوال نتيجة لجهد الدعاية الضخم – سيتم قريبا أبرازها من خلال تلك العقوبات الّتي من شبه المؤكّد أن تفرضها الحكومات الغربية بعد الاستفتاء غير الشرعي في شبه جزيرة القرم.
كما يصبح ذلك واضحا – وسوف يمكن ذلك – أولئك الذين يؤيدون بوتين الآن سوف يتحولون بعيدا عنه، حيث خلص بوكوفسكي، ويترك زعيم الكرملين من دون دعم شعبي هو يدّعيه الآن أو دعم النخبة التي يعتمد هو أو أي زعيم روسي آخر عليها. ونتيجة لذلك، يمكن لأزمة القرم أن تمثّل بداية النهاية لبوتين ونظام بوتين.
المصدر: (http://windowoneurasia2.blogspot.com/2014/03/window-on-eurasia-putins-entourage.html)
Eagles in the Caucasus: Polish-Circassian cooperation against Russia in the 19th century
Tuesday, March 18, 2014
Eagles in the Caucasus: Polish-Circassian cooperation against Russia in the 19th century
What’s The Difference Between Putin And Milosevic? About 22 Years
Window on Eurasia: Putin Tries But Fails to Neutralize Crimean Tatars
Friday, March 14, 2014