Putin Makes the Circassian Issue Part of Russia’s Relations with the West

WEDNESDAY, 19 FEBRUARY 2014

Putin Makes the Circassian Issue Part of Russia’s Relations with the West

Published in Analytical Articles

By Valeriy Dzutsev (the 19/02/2014 of the CACI Analyst)

As the international community started to pay greater attention to the North Caucasus because of the Sochi Olympics, ethnic minorities’ complaints in the region significantly increased. In particular, the Circassians became highly vocal about their grievances. Given the authoritarian and increasingly nationalist regime in the Kremlin, the Russian government perceives the rise of activism among Circassians as a security threat. The Olympics served for Moscow as a certain type of litmus test that pointed to the areas of Russia’s vulnerability in the North Caucasus. Now, the aggrieved minorities and the central government appear to be entering a path of confrontation in already volatile region.

Read more

Share Button
الألعاب الأولمبية في بلاد الشركس – د. أيّوب أبو ديّة

الألعاب الأولمبية في بلاد الشركس – د. أيّوب أبو ديّة

الألعاب الأولمبية في بلاد الشركس – د. أيّوب أبو ديّة

18 / 2 / 2014

 هل هي مصادفة أن تقام الألعاب الألومبية الشتوية في سوتشي هذا العام؟ وما هي مشاعر الشركس الذين يعتبرون تلك الأراضي مواطنهم الأصلية؟ وما هو علاقة ذلك كله بالرئيس بوتن، وكذلك فيما يحدث اليوم في سوريا ومصر؟

يعود تاريخ الشراكسة إلى عمق التاريخ في الأراضي الواقعة على البحر الأسود حيث تقام الألعاب الألومبية الروسية اليوم، حيث تشير مخطوطات قديمة إلى مشاركة الشركس في الألعاب الألومبية الأغريقية مئات السنين قبل الميلاد. ولكن عام 1897 شهد انتهاء الحرب مع روسيا القيصرية والتي امتدت نحو 130 عاماً بفناء وترحيل نحو 90% من عدد السكان الشركس في روسيا البالغ آنذاك نحو مليوني نسمة.

في منطقة سوتشي حيث تجري الألعاب الأولمبية أحرقت القرى الشركسية كلها بطريقة ممنهجة ودمرت المحاصيل الزراعية وتم ترحيل “سكان الجبال” الذين اعلنوا الولاء للقيصر إلى مناطق سهلية في الشمال فيما تم ترحيل من ظل مصراً على عناده إلى تركيا أو اجبروا على الهجرة إلى ديار أخرى. كان الاسم الشركسي Shapsegh يشير إلى الأراضي في منطقة سوتشي اليوم، وربما يكون اسم طلعة الشابسوغ في عمّان اليوم يعود إلى ذلك الاسم دليلاً حياً على حجم الكارثة.

وفي ظل عودة القيصرية الروسية في عهد بوتن الأول ،ومن ثم “بوتن الثاني” الذي تبعه في ولاية جديدة، هل نستطيع القول إن التركيز على سوتشي مرتبط بالشعور الامبريالي للدولة الروسية الجديدة؟ بمعنى آخر، هل هو شعور مماثل لاصرار الكيان الصهيوني مثلاً على نقل سفارات الدول إلى القدس لترسيخ حلمه بأنها عاصمة أبدية “لإسرائيل”؟ أو ربما يماثل إقامة حدث رياضي عالمي في منطقة “دير ياسين” مثلاً؟ وهل اختيار بوتن رجل عام 2013 في مجلة فوربز العالمية، بوصفه الأقوى نفوذاً في العالم، له مكان في تفسير سياسة روسيا اليوم؟ وهل إثبات عظمة روسيا القيصرية في الماضي بإبادة الشعوب يعطيها الحق بإبادة الشعب السوري أيضاً بطريقة ممنهجة كما يحدث اليوم؟

لا شك في أن الروس يسعون إلى دخول جيوب الناس بدلاً من قلوبهم، ولاشك أن مصالحهم فوق كل اعتبار؛ فكما أبادوا وهجروا 90% من الشعب الشركسي فقد أثبتوا أنهم قادرون على تهجير نصف الشعب السوري داخل وطنه وخارجه، وأنهم قادرون على تفكيك دولة مثل أوكرانيا وعلى اختراق الدول المتماسكة نسبياً عبر صفقات الأسلحة كما حدث مع الهند ويحدث اليوم مع السيسي في زيارته لموسكو؛ وكذلك فإن الروس قادرون على شراء الذمم كما فعلوا في مشاريعهم النووية مع بنغلاديش وبلغاريا وغيرهما.

ومهما يكن من أمر، فإن روسيا غدت دولة إمبريالية تسعى إلى ترسيخ استثماراتها في العالم لعقود قادمة، وعبر هذه الأذرع التكنولوجية والمالية الطويلة الأجل تستطيع التحكم في سياسات الدول المختلفة وترويج الأسلحة المتنوعة وإثارة الحروب والنعرات الطائفية والمذهبية والاثنية. فما هو أهم الأبواب الذي بات يدخل منه الروس إلى العالم بعد أن فقدوا هيمنتهم العسكرية في العالم إثر انهيار الاتحاد السوفياتي؟

الصناعة النووية باتت أهم هذه الأبواب الشريرة، فقد شرعت روسيا في تصدير صناعتها النووية بزخم كبير منذ عام 2008 عندما أصبحت الصناعة النووية ملكاً للدولة الروسية وبات الرئيس نفسه يسوق المشاريع النووية في العالم إلى جانب الأسلحة، كما حدث في الهند عندما وقع الرئيس بوتن اتفاقية بناء مفاعلين نووين ووقع معها اتفاقية بيع طائرات ميج 29 وأسلحة أخرى. علماً بأن الصناعة النووية الروسية شهدت أضخم كارثتين في العالم في جبال الأورال عام 1957 وفي تشرنوبل عام 1986.

وبالرغم من ذلك فقد استطاع الروس تسويق صناعتهم النووية في سوريا والعراق وإيران وتركيا وبلغاريا والهند والصين وباكستان وبنغلاديش والأرجنتين وغيرها من الدول، كذلك فتحت صناديقها الاستثمارية لمد تلك الدول بقروض طويلة الأجل، كان آخرها قرضاً لبنغلاديش هذا العام بقيمة ملياري دولار كي يشرعوا في دراسات الموقع لمفاعليهما النوويين المقترحين على الضفة الشرقية من نهر مابادما عند موقع يبعد 160 كيلومتراً عن العاصمة دكا.

أما التجربة البلغارية في مفاعل بيلين الواقع على نهر الدانوب فتحاكي مستقبل المشاريع النووية الروسية في العالم حيث انسحبت الشركة الألمانية الممولة للمشروع بسبب تأخر المشروع وتضاعف تكلفته المبدئية، وأخيراً صدر قرار من البرلمان البلغاري بأغلبية 114 إلى 40 صوتاً لوقف المشروع تماماً والخروج من فكرة الطاقة النووية.

والتجربة الصينية في مفاعل تيانوان مفزعة حيث اكتشفت آلاف قطع الغيار الروسية دون المستوى على نمط إصدار شهادات منشأ مزورة لقطع غيار في كوريا الجنوبية، وقد ترافقت الاتفاقية الصينية مع اتفاقية روسية صينية لبيع الغاز الروسي الذي تحلم به الصين منذ زمن.

فهل تجربة الألعاب الألومبية في سوتشي هي من باب التحدي لمشاعر الإنسانية والخيلاء بماضي روسيا القيصري الدموي والاعلان عن انطلاقة غزوها للعالم عبر التكنولوجيا النووية؟

http://assawsana.com/portal/pages.php?newsid=168132#Below

Share Button

Condemnation Of Russia’s Brutal Conducts

Condemnation Of Russia’s Brutal Conducts

 

“Justice For North Caucasus Group” would affirm with more discontent that time and reality have proven beyond any reasonable doubt that the Russian authorities, since the obnoxious Tsarist Russian era through the autocrat Soviet time had implemented the well-known savage methods and intimidation, still practicing oppression and all kinds of human rights breaches against all those who had been destined to be conquered by the Russian invading armies accompanied by opportunists and mercenaries, where the Circassian nation was and still one of those victims of brutal imperial policies of massacres and occupation with all the associated negative and disastrous consequences. Read more

Share Button

إدانة سلوك روسيا الوحشي

إدانة سلوك روسيا الوحشي

تؤكّد “مجموعة العدالة لشمال القوقاز” وبمزيد من السخط أن الوقت والواقع أثبتا بما لا يدع مجالاً للشك بأن السلطات الروسية، ومنذ عهد القيصرية الروسية البغيضة ومروراً بالعهد السوفياتي المستبد نفّذت ولا تزال تنفذ الإجراءات الوحشية المعروفة وكذلك الترهيب، حيث لا تزال تمارس القمع وكافّة أنواع انتهاكات حقوق الإنسان ضد جميع أولئك الذين كان مصيرهم لأن يتم إخضاعهم من قبل الجيوش الرّوسيّة الغازية يرافقها الانتهازيين والمرتزقة، حيث كانت الأمة الشركسية ولا تزال احدى الضحايا للسياسات الإستعماريّة الوحشية للمجازر والاحتلال بكل العواقب السلبيّة والكارثية المرافقة.

وبصلة مباشرة باستضافة حدث الرياضة الشّتويّة الدّولي، قامت السلطات الروسية بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد الشركس بإجراء إعتقالات تعسفية وانتقائية ضد زعماء الشركس والناشطين، والذي يبدو بأنّه من أجل ترسيخ مبدأ التشدد والقسوة ضد المعتقلين، وإنشاء وإدامة الانطباع في ذهن المواطنين للتصرف وفقا لرغبات السّلطة:

— جرت اعتقالات تسبق سوتشي على ما يبدو من قبل أجهزة الأمن الفيدراليّة (FSB) في أساليب منهجية ومتزامنة في ديسمبر/كانون الأوّل من عام 2013، ضد الناشطين الشركس الذين عارضوا عقد دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي في موقع الإبادة الجماعية الشركسية، وفي مناطق شركسيّة متعددة، حيث جرى اقتياد المعتقلين على وجه السرعة إلى مدينة كراسنودار للاستجواب بسبب اتهامات باطلة وجّهت بحقّهم، فيما يتعلق بمواضيع ليس لهم علاقة بها!

— في يوم مراسم افتتاح أولمبياد سوتشي، تعرض المتظاهرون السّلميّون الشراكسة ضد أولمبياد سوتشي في نالتشيك للمضايقات وتم تفريقهم بواسطة القمع الوحشي للشرطة، ثم اعتقل بعض منهم، وهم لا يزالون محتجزين، ويتعرضون للإهانة والتعذيب والضرب القاسي والاستجواب.

— في 15 فبراير/شباط، أصيب الشراكسة في الجزء الشركسي من شمال القوقاز وفي الشتات بخيبة أمل نتيجة لقيام السلطات الرّوسيّة باحتجاز الناشط السلمي الشركسي، عسكر سوخت، رئيس الجمعية الشركسية في اقليم كراسنودار الفيدرالي، والمعروفة باسم “أديغه خاسه”، والتي كشفت في نهاية المطاف الوجه الحقيقي للسياسة الروسية في القمع وتجاهل المطالب العادلة والحقيقية، وتبين لأولئك الذين لم يفقدوا الامل بعد في عدم إمكانية إقناع الروس للعودة للتفاهم والحوار .

ارتبط اعتقال سوخت لانتقادات أطلقها في الأيام االّتي سبقت اعتقاله، والّتي ذُكر بأنه انتقد فيها ديميتري كوزاك (Dmitry Kosack)، نائب رئيس الوزراء الروسي المسؤول عن دورة الالعاب الاولمبية في سوتشي وكذلك عن منطقة شمال القوقاز، متهما إياه بالتراجع عن وعد قطعه قبل أولمبياد سوتشي لما يتعلّق بإظهار الثقافة الشركسية بالطريقة التي ينبغي أن تكون، والّذي كان مخيباً للآمال وفقا لسوخت.

إن موجات إلقاء القبض على القادة الذين هم شخصيات سلميّة بارزة، الذين لديهم سجلاً من التفاعل السلمي الاجتماعي والمصالحة بين مختلف المكوّنات الإثنية في شمال القوقاز يشير على ما يبدو بين السطور إعداداً من السياسة الروسية المدبرة من الترهيب تجاه جميع الشخصيات الشركسية العامة كمعيار للسياسة الرّوسيّة المعتمدة لشمال القوقاز من أجل تطبيق استراتيجية الإقصاء والظلم و الطغيان وفقا لإجراءات كيْديّة من قبل الدولة البوليسية وأجهزتها وأدواتها الأمنيّة والمخابراتيّة، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى التقديم للعدالة الزائفة لأي شخص لديه المنطق واللتّفكير.

انما تعرف الشجره بثمارها؛ ولسوف يأكلون ثمار مسلكهم وستكون مليئة بفاكهة مكائدهم!

19 فبراير/شباط 2014

مجموعة العدالة لشمال القوقاز (JFNC)

http://www.justicefornorthcaucasus.com/

Share Button

A Letter To The General Assembly Of The united Nations, The UN Human Rights Council, Other UN Bodies And Amnesty International

The following letter was sent to The General Assembly of the united Nations, the UN Human rights council, other UN bodies and Amnesty International

Greetings , , ,

I would like to draw your attention to the historical facts about the Circassian presence in the northwest Caucasus which dates back to the Stone Age nearly eight thousand years before the birth of Christ when they formed the Kingdom of Circassia in 400 BC at a time when there was no trace of the Russian state on the world map .

shouldn’t this illustrious history intercede for the Circassians , which delves into the depths of history to live free on their historical land of again? After the Circassians defended their historic homeland from the Tsarist Russian invasion for more than a hundred years (1763 – 1864 AD ) and within the eye sight of the great European countries at the time who did not move a finger to come to their aid as a result of this invasion more than a million Circassian souls were lost and over a million and a half persons were displaced outside their land half of which passed away because of disease and hunger .

Today, after 150 years of forced displacement, which the Circassians were subjected to the International Olympic Committee agrees to hold the Olympic winter Games in Sochi in violation of the most basic rules, regulations and principles of these games .
To be held in the same place ( Sochi ) the last bastions of Circassian resistance and on occupied Circassian territories over the bodies and skulls of their ancestors.

The Russian authorities again these days are committing acts of oppression and arresting Circassians in occupied Circassia subjecting every Circassian citizen opposing the Olympic Games to severe beating, bone cracking, in addition to blocking and shutting down Circassian websites, bringing in thousands of Cossacks in the region to terrorize the citizens outside of the rule of law, they closed the Abkhaz borders and prevented its citizens from entering the area during the the Sochi Olympics.

The Circassian Nationalist Movement emanating from Jordan Association of Caucasus Circassian Friends calls on you to conduct an investigation into the approval of the International Olympic Committee to hold Olympic Games on an occupied territory and to intervene with the Russian government to prevent the arbitrary practices and acts of abuse, oppression , arrest and the use of excessive force against Circassian citizens in Circassia.

And work to restore the historic homeland of the Circassians to their rightful owners .
President of the National Circassian Movement

Ishaq Khaled Mola
16/02/2014

Share Button